1. اسحب وأسقط أي عدد من صورة من أي نوع PNG ، JPEG ، GIF ، و WEBP على الصفحة. يمكنك خلط صور من أنواع مختلفة في نفس الدفعة.
2. اختر لتغيير حجم الصور إما بالنسبة المئوية أو بالبكسل ، وإذا كنت تريد "الحفاظ على نسبة العرض على الارتفاع".
3. أدخل العرض أو الارتفاع المستهدف (أو كليهما إذا لم يتم اختيار خانة "الحفاظ على نسبة العرض على الارتفاع").
4. سيتم تغيير حجم جميع صور PNG و JPEG و GIF و WEBP على الفور و دفعة واحدة في غضون ثوانٍ دون أي تحميل أو تنزيل.
5. يمكن زيادة ضغط الصور بعد تغيير الحجم بنقر مربع الاختيار "ضغط النتيجة".

1. يعد تغيير حجم الصور من أسهل الطرق وأكثرها فعالية لتحسين موقع الويب.
2. الصور الكبيرة غير الضرورية و تضر بترتيب SERP لموقعك.
3. تؤدي الصور الكبيرة صفحات بطيئة التحميل مما يؤثر سلبًا على تجربة المستخدم.

يعد تغيير حجم دقة الصورة (أبعاد البكسل) إلى أحجام العرض الفعلية عاملاً أساسيًا في تسريع أوقات تحميل الصفحة وتوفير تجربة مستخدم أفضل بشكل عام. الوقت الذي يستغرقه تنزيل وعرض كل المحتوى على الصفحة متعلق بشكل كبير بأحجام ملفات الصور الموجودة على الصفحة و يؤثر بشكل مباشر على عامل ترتيب الموقع في خوارزميات تصنيف محرك البحث. حتى Google قد اتخذت خطوة غير عادية للإعلان صراحة أن سرعة الصفحة هي عامل رئيسي للترتيب في خوارزمية بحث Google.

يتم تخفيض حجم ملف الصورة بشكل ملحوظ حتى من خلال انخفاض صغير ظاهريا في دقة البكسل. هذا له تأثير هائل على الوقت الذي يستغرقه الزائرون لتنزيل الصورة وعرضها على الصفحة. ببساطة ، تعمل أحجام الصور المُحسَّنة على تسريع أوقات تحميل الصفحة بشكل كبير ، وهذا بدوره يفيد تجربة المستخدم ، ويشجع على سلوك الإيجابي ، ويعزز ترتيب في نتائج البحث.

سيقوم المتصفح الخاص بك بتغيير حجم الصورة لتلائم حجم العرض ، لذا قم بتغيير حجم جميع الصور مسبقًا.

الصورة الأصلية (960 × 640) 89.7 KiB

صورة تم تغيير حجمها (400 × 267) 21.3 KiB (-76%)

أبعاد البكسل لها تأثير هائل على الحجم الكلي لملف الصورة. إلى حد بعيد ، أكثر من أي عامل آخر ضمن نفس نوع الصورة. وعلاوة على ذلك ، كلما كانت الصورة المصدر أكبر ، كلما زاد تأثير أي تقليص ولو طفيف لحجم الصورة على حجم ملفها.

لتوضيح هذه النقطة ، سيؤدي تقليل عرض الصورة بمقدار 100 بكسل (مع الحفاظ على نسبة العرض على الارتفاع) إلى تقليص حجم الملف بشكل ملحوظ بالنسبة لصورة كبيرة مقارنة بالصور الأصغر (مع تساوي جميع العناصر الأخرى). هذا قد يبدو غير بديهيا ، إذ قد نفترض أن عدد ثابت مثل 100 بكسل يمثل أعلى جزء من مجموع بكسل صورة صغيرة ، ينبغي أن يؤدي أيضا إلى تقليص أكبر في حجم الملف.

لكن الأمر ليس كذلك ، وهو واضح بشكل أفضل في الجدول التالي:

مقارنة تقليل البيانات على أساس تقليل العرض بمقدار 100 بكسل

العرض الأصلي	الارتفاع الأصلي	إجمالي البكسل (عرض × ارتفاع)	العرض الذي تم تغيير حجمه (ناقص 100 بكسل)	الارتفاع المغير	إجمالي وحدات البكسل التي تم تغيير حجمها (عرض × ارتفاع)	إجمالي تقليل البكسل
1,920	1,280	2,457,600	1,820	1,213	2,207,660	249,940
960	640	614,400	860	573	492,780	121,620

عموما ، هناك تقليص في حجم الملف عند إعادة تحجيم الصور بما أن دقة الصورة تصبح أصغر وهذا ينطبق أيضا على التخفيضات المتناسبة و المعتمدة على نسب مئوية لابعاد الصورة بالبكسل كما يوضحه الرسم البياني التالي باستخدام الصورة الواردة أعلاه :

صورة عينة:

حجم ملف الصورة بالكيلو بايت مقابل الانخفاض % لأبعاد بكسل:

في معظم الحالات ، نعم! سيؤدي التحسين الإضافي لصورة تم تغيير حجمها إلى تقليل إضافي كبير في حجم الملف ، في حين أن الخسارة الهامشية في جودة الصورة الناتجة عن الضغط ستكون غير محسوسة في صورة بحجم أصغر.

الصورة الأصلية التي تم تغيير حجمها (400 x 267) 21.3 KiB (-76%)

حجم الصورة المضغوطة (400 x 267) 10.1 KiB (-89%)

حجم ملف الصورة بالكيلو بايت بعد تغيير الحجم والضغط مقارنة بحجم ملف الصورة بالكيلو بايت بعد تغيير الحجم